فيلم (أفلا يعقلون) عندما يصبح الفن رسالة

لن أتكلم هنا عن أحد الأفلام الرائعة العربية من طراز (شايفة القمر يا سعاد ) أو (حبنا فوق كل شيء يا فتحية ) أو حتي طراز (الحب ولع في الدرة يا بهانة)
سأتحدث عن فيلم قصير في المدة ..طويل في التأثير وهو فيلم (أفلا يعقلون)
بإختصار شديد فيلم (أفلا يعقلون ) فيلم قصير تم عرضه علي موقع ( you tube) الشهير
الفيلم أكثر من رائع ( حبكة درامية رائعة -سيناريو مصنوع بحرفية-ومفاجأة غير متوقعة في النهاية )
الفيلم يحمل رسالة واضحة المعالم
هو أن أول الغيث قطرة
و الإعلام الهادف قادم لا محالة
والزمن جدير بإثبات صحة ذلك
والآن أترككم مع هذا الفيلم الأكثر من رائع
و أسألكم الدعاء
الجزء الأول



الجزء الثاني

وبعد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هذه هي ثاني كتابة لي علي المدونة الحببية بعد غياب زاد عن خمسة أشهر عنها
لا أدري بما أبدأ
أشعر فقط برغبة ملحة في الكاتبة....تتدفق الآف الأفكار إلي ذهني ثم تتبدد من جديد
كل ما سحاول عمله هو أن أجعلها مدونة غير تقليدية ...تسألني كيف ..تابعني وستعرف .......

الخطوة الاولى

لا أدرى كيف ابدا او ما هو شعورى وانا ابدا اول خطوات لى فى عالم التدوين
فما كان عالم التدوين لى الا بمثابة تضييع للوقت
ومن فى عالم الانترنت الواسع سينتبه لمقهى صغير فى جزيرة نائية
ولم يغير راى فى التدوين الا عدة اشياء:
1)الرغبة فى المشاركة الايجابية مع زملائى لتغيير واقع بلادنا
2)الرغبة فى نشر افكارى او على الاقل حتى لا تدفن افكارى مع دفن جسدى فى التراب
3)الحرب الفكرية التى تعانيها مصر والامة العربية والاسلامية فوجبت الايجابية
كل ما ارجوه فى البداية ان افكارى هذه هى اجتهادات شخصية وليست منهج لجماعة او حزب